الأفكار المغلوطة بإتجاه المثليين:
لا يمكن مقارنة المثليين بالغلمانيين (من يشتهون الاطفال) أو من يمارسون جنس المحارم (مثل الذي يمارس الجنس مع والدته أو أخته) أو مع صناع و تجار المخدرات أو مع المغتصبين. العلاقات المثلية ليس فيها ضرر جسدي، نفسي أو اجتماعي. العلاقات المثلية فيها رضا بين طرفين بالغين. الجنس مع الاطفال ليس فيه رضا لأن الاطفال لا يستطيعون اعطاء الرضا لعدم بلوغهم الجسدي و العاطفي فهو استغلال. ممارسة الجنس المحارم فيه اذى نفسي حتى لو تم بالرضا لان الاطراف قد لا يستطيعون اقامة علاقات طبيعية مع غير المحارم و قد يسبب اذى نفسي دائم.
ليس هناك اذى للمجتمع لأن المثليين ليس عليهم حق مراعاة مشاعر أهاليهم و مجتماعتهم بما يضرهم و يمنعهم من ممارسة حياتهم الطبيعية بمساواة مع الغيريين. عدم تقبل المجتمع للمثليين هي المشكلة و ليس العكس. و هناك الكثير من المثليين الذين لا يخبرون اهاليهم بالمثلية لانهم يخافون جرح مشاعرهم أو يظنون انهم يخالفون دينهم و انهم سيذهبون لجهنم ، النتيجة انهم قد لا يتقبلون انفسهم و يؤدي الامر الى الاكتئاب و تعاطي المخدرات و الانتحار خصوصاً في حالات المراهقين الذين يعانون من التنمر.
لا يمكن مقارنة المثليين بالغلمانيين (من يشتهون الاطفال) أو من يمارسون جنس المحارم (مثل الذي يمارس الجنس مع والدته أو أخته) أو مع صناع و تجار المخدرات أو مع المغتصبين. العلاقات المثلية ليس فيها ضرر جسدي، نفسي أو اجتماعي. العلاقات المثلية فيها رضا بين طرفين بالغين. الجنس مع الاطفال ليس فيه رضا لأن الاطفال لا يستطيعون اعطاء الرضا لعدم بلوغهم الجسدي و العاطفي فهو استغلال. ممارسة الجنس المحارم فيه اذى نفسي حتى لو تم بالرضا لان الاطراف قد لا يستطيعون اقامة علاقات طبيعية مع غير المحارم و قد يسبب اذى نفسي دائم.
ليس هناك اذى للمجتمع لأن المثليين ليس عليهم حق مراعاة مشاعر أهاليهم و مجتماعتهم بما يضرهم و يمنعهم من ممارسة حياتهم الطبيعية بمساواة مع الغيريين. عدم تقبل المجتمع للمثليين هي المشكلة و ليس العكس. و هناك الكثير من المثليين الذين لا يخبرون اهاليهم بالمثلية لانهم يخافون جرح مشاعرهم أو يظنون انهم يخالفون دينهم و انهم سيذهبون لجهنم ، النتيجة انهم قد لا يتقبلون انفسهم و يؤدي الامر الى الاكتئاب و تعاطي المخدرات و الانتحار خصوصاً في حالات المراهقين الذين يعانون من التنمر.