قصة حقيقية حصلت لصديق أميركي الأسبوع الماضي وكتبتها بطريقة درامية وإباحية مبالغ فيها لأسباب أدبية:
وقف گاريت أمام مرآة حمامه يفرش أسنانه عارياً كما لو قد خرج للتو من بطن أمه. كان يستعد لاحتمالية إغواء فتاة تلك الليلة، فتاة محبوبة من قبل الجميع ويريدها الجميع، لكنه يطمع فيها لنفسه منذ عدة أعوام.
رن هاتفه الخليوي ورأى أن أعز أصدقائه صموئيل يحاول الاتصال فيه. "مرحباً!" قال گاريت. "مالجديد؟"
"سيهمك أن تعرف بأن ستيفاني أكدت حضورها لحفلتي الليلة،" رد عليه صموئيل.
"يجدر بك أن تحضر بعضاً من الوقاية."
"مرحى!" صرخ گاريت في الهاتف قبل الإلقاء به جانباً ومضى يتمرن لنفسه بعبارات إطراء ومديح ليدلي بها إلى الفتاة التي كان ينوي قضاء الليلة معها بعد غياب دام فترة طويلة خارج البلاد.
وقف گاريت أمام مرآة حمامه يفرش أسنانه عارياً كما لو قد خرج للتو من بطن أمه. كان يستعد لاحتمالية إغواء فتاة تلك الليلة، فتاة محبوبة من قبل الجميع ويريدها الجميع، لكنه يطمع فيها لنفسه منذ عدة أعوام.
رن هاتفه الخليوي ورأى أن أعز أصدقائه صموئيل يحاول الاتصال فيه. "مرحباً!" قال گاريت. "مالجديد؟"
"سيهمك أن تعرف بأن ستيفاني أكدت حضورها لحفلتي الليلة،" رد عليه صموئيل.
"يجدر بك أن تحضر بعضاً من الوقاية."
"مرحى!" صرخ گاريت في الهاتف قبل الإلقاء به جانباً ومضى يتمرن لنفسه بعبارات إطراء ومديح ليدلي بها إلى الفتاة التي كان ينوي قضاء الليلة معها بعد غياب دام فترة طويلة خارج البلاد.